- إنضم
- 12 ديسمبر 2015
- رقم العضوية
- 5679
- المشاركات
- 26
- مستوى التفاعل
- 91
- النقاط
- 468
- الإقامة
- في مكان ما..
- توناتي
- 0
- الجنس
- ذكر
LV
0
مرحبا
كيفكم يا أطفال
فاتي أو NAY هيك بتعرفوها
وأنا عرفتها بــ: آماسيا وكثير أسماء
لا تسعني الذاكرة ولا الحروف
ولا يسعني الوقت لتذكرها وذكرها
لكن يبقى اسم واحد متشبث بجدار الذاكرة
متعلق بهوامش جدار الذاكرة ببقايا الذكريات
التي عصف بها الزمن"" كواندا""
هكذا سميناها لدقائق فقط
أعرف هذه الطفلة المتحذلقة من 2018
لازالت كما هي مزعجة وفضولية
لست هنا لتشريح شخصيتها ولا لتحليل نفسيتها
لكني هنا وكلي فخر واعتزاز بأختي الصغيرة المزعجة
فخورا أنا جدا بتواجدي هنا، لأترك أثرا وذكرى
تغمرني سعادة لامتناهية، لأقرأ لها وعنها آرائكم
التي غمرتني بكل الحب والود والاحترام
الذي لمسته واستشعرته في حروفكم لها
للإشارة فقط، دائما ما كانت مدونتها من أرقى المدونات ولازالت طبعا
كتاباتها ها هنا تنبئكم عنها، عمن تكون
هنا نثرت بين قلوبكم آمالها، أحلامها، آلامها، همومها
ألقت بنفسها بين ثنايا حروفها، اختبأت بين سطور كلماتها
وقالت: ابحثوا عني، لست قريبة منكم ولا بعيدة عنكم
ببساطة هذه هي ""كــوانـدا"" خاصتنا تتجلى أمامكم بــ ٱيلـوٰثيريـا
رائعة ومميزة هي، أعتز كثيرا بأخوتنا
وأتمنى لك كل الخير والتوفيق والسداد في حياتك
للأمانة لا ادري كيف ختمت كان في جعبتي الكثير لأقوله
لكن ""ادري اكتب للطفال وخلقكم ضيق ""
وكواندا ما تستاهل لو مدحتها اكثر تمسكها علي
لهذا ، وهنا أضع هذه .
كيفكم يا أطفال
فاتي أو NAY هيك بتعرفوها
وأنا عرفتها بــ: آماسيا وكثير أسماء
لا تسعني الذاكرة ولا الحروف
ولا يسعني الوقت لتذكرها وذكرها
لكن يبقى اسم واحد متشبث بجدار الذاكرة
متعلق بهوامش جدار الذاكرة ببقايا الذكريات
التي عصف بها الزمن"" كواندا""
هكذا سميناها لدقائق فقط
أعرف هذه الطفلة المتحذلقة من 2018
لازالت كما هي مزعجة وفضولية
لست هنا لتشريح شخصيتها ولا لتحليل نفسيتها
ادري تنتظرين أمدحك صح؟؟
فشرت ""بصوت أبو عصام""
فشرت ""بصوت أبو عصام""
فخورا أنا جدا بتواجدي هنا، لأترك أثرا وذكرى
تغمرني سعادة لامتناهية، لأقرأ لها وعنها آرائكم
التي غمرتني بكل الحب والود والاحترام
الذي لمسته واستشعرته في حروفكم لها
للإشارة فقط، دائما ما كانت مدونتها من أرقى المدونات ولازالت طبعا
كتاباتها ها هنا تنبئكم عنها، عمن تكون
هنا نثرت بين قلوبكم آمالها، أحلامها، آلامها، همومها
ألقت بنفسها بين ثنايا حروفها، اختبأت بين سطور كلماتها
وقالت: ابحثوا عني، لست قريبة منكم ولا بعيدة عنكم
ببساطة هذه هي ""كــوانـدا"" خاصتنا تتجلى أمامكم بــ ٱيلـوٰثيريـا
رائعة ومميزة هي، أعتز كثيرا بأخوتنا
وأتمنى لك كل الخير والتوفيق والسداد في حياتك
للأمانة لا ادري كيف ختمت كان في جعبتي الكثير لأقوله
لكن ""ادري اكتب للطفال وخلقكم ضيق ""
وكواندا ما تستاهل لو مدحتها اكثر تمسكها علي
لهذا ، وهنا أضع هذه .