.. غير أني أعزو ذلك لخيبة الأمل التي اجتاحتني حين كنت أكتب لعشرة أشهرٍ متتالية بدون جدوى ولا استجابة!
على الهامش: في لفظ الإستجابة أقول أن القصد كان منه إيجاد طريقٍ للحلال لا لقصد الدردشة والكلام. من سابع المستحيلات بإذن اللّه أن أعود كما كنت، ليس لكوني مأمورًا لا مُخيّرًا فقط -وكفى بها هذا رادعًا- ولكن لأنه خلال أصعب أيام حياتي وأكثرها حزنًا وألمًا لم أجد أحدًا -كلهم بلا استثناء- يسمعني ولا تهون عليه نفسي غير اللّه. هو توضيحٌ وليس تَرَجٍّ.


التعديل الأخير: